الرئيسية - ملتقى مستقبل القطاع غير الربحى

سجل الآن و كن جزءاً من التغيير

2023

ملتقى مستقبل القطاع غير الربحي

9 أكتوبر 2023 م – فيرمونت البوابة الاقتصادية بالرياض

06:00 م – 10:00 م

تم اغلاق باب التسجيل فى انتظار تشريفكم طوال ايام الملتقى

بادر بالتسجيل الآن

( الملتقى الأضخم)

أمامك فرصة للتغيير

تجرى الآن فعاليات ملتقى مستقبل القطاع غير الربحي

ملتقى حواري ومعرض يعد التجمع الأضخم للمهتمين بالقطاع غير الربحي في المملكة تنظمه مجموعة من المؤســسات الأهــلية وينعقد في نسـخته الثانية هذا العام، يناقـــش مــوضوعـــات مــحورية لمســـتقبل الاقـــتصاد غــير الـــهـادف للـربح , يتضمن الملتقى في جلســاته الحوارية نخبـة من الممارســـين مـن قـــيادات القطاع غير الربحي والشركاء. بالإضافة إلى عقد معرض مصاحب يتناول تطبيقات عملية لمحاور الموضوع التي يناقشها الملتقى.

استديو المجازفة

سيحتضن بهو الفعالية على ركن تفاعلي استشاري يقدم خدمات المشورة بأفضل الطرق لتحويل أفكار العطاء الريادية إلى منشآت مسـتدامة غير هادفة للــربح مـن خــلال ربـط خــبراء الــحوكمة ونــماذج الأعــــمال مـــع الـــجمهور. كما سـيتيح الـركن دلـيل عمل لنماذج مأسـسة الـعطاء الأسـري ودراســات حـــالات لــــقصص نــجاح.

جلسات حوارية

متحدث

جهة عارضة

4,000

مشارك

موضوع الملتقى: العطاء الأسري 2023

يناقش الملتقى هذا العام أشكال العطاء الأسري في السعودية، وسبل تعظيم أثره لتحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة. وتنعكس قيم الانتماء والتعاضد والتكافل المجتمعي من خلال أنشطة غير ربحية تقوم الأسرة مجتمعة بتقديمها، كإنشاء الصناديق العائلية، وجمع الأموال على نطاق الأسرة للتبرع لها للمحتاجين، وإنشاء الجمعيات والمؤسسات الأهلية وفاء لسيرة الراحلين ومسيرة الأجداد، أو رغبة في معالجة تحدي مجتمعي أو صحي عانت منه الأسرة. وسيتناول الملتقى أوجه هذا العطاء المتعدد وسبل تحويله من النموذج العفوي المبادر إلى نموذج العمل المؤسسي المستدام. كما أن القطاع غير الربحي في السعودية يحتوي على نماذج عريقة للعمل الأسري غير الربحي، حيث تشكل المؤسسات العائلية %74 من إجمالي المؤسسات الأهلية في المملكة، ويوجد في المملكة أكثر من 330 صندوق عائلي أنشأت لدعم الأفراد الأشد حاجة داخل الأسرة أو لتقديم الأعمال الخيرية باسم الأسرة، بالإضافة إلى الأوقاف العديدة في المملكة التي جمعت بين المنفعة العامة وخدمة أفراد الأسرة. ونشهد مؤخراً نمواً لحجم العطاء الذي تقدمه المنشآت العائلية التجارية إما من خلال برامج المسؤولية الاجتماعية والاستدامة وإما عن طريق إنشاء كيانات غير ربحية كالمؤسسات الأهلية. وتشكل المنشآت العائلية التجارية %63 من منشآت الأعمال في المملكة، والتي بلغت مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي للقطاع الخاص ،%66 وتوظيف %76 من موظفي القطاع الخاص، و%52 من إجمالي القوى العاملة. وسيناقش الملتقى فرص العطاء المتاحة لهذه المنشآت وكيفية زيادة مساهمتها في القطاع غير الربحي

محاور النقاش

الجلسة الأولى

من جيل الى جيل: توارث العطاء و استدامته

الجلسة الثانية

هبة المستقبل: الفرص المتاحة لمؤسسة العطاء الخيري للأسرة

الجلسة الثالثة

العطاء الاجتماعي للمنشأت التجارية العائلية: الممكنات و المسرعات

أهداف ملتقى مستقبل القطاع غير الربحي

تعرف على المتحدثين

سيناقش محاور الملتقى نخبة من صناع القرار من الجانب الحكومي والممارسين من القطاع غير الربحي والرواد والمبتكرين الاجتماعيين، ليضعوا تجارب القطاع غير الربحي